
حالة من الهلع أصابت الحكومة السويدية إثر تلقي العشرات من مواطنيها رسائل تهديد بتوقيع "داعش" طرحت فيها 3 خيارات تتراوح بين اعتناق الإسلام أو دفع الجزية أو قطع الرأس.
وحسب التلفزيون السويدي الرسمي أخذت الشرطة السويدية التهديدات على محمل الجد خاصة بسبب توزيع الرسائل المكتوبة باللغة السويدية على عشرات المنازل في عدّة مدن في وقت واحد، وجاءت مذيّلة بالرقم الوطني للشخص المستهدف في محاولة لإظهار الجدية.