دعا الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين إلى المشاركة بشكل واسع في مسيرة الحكومة المناهضة لخطاب الكراهية والمنظمة في التاسع من الشهر الجارى حول وجاء في نص بيان الاتحاد:
اعلن حزب التحالف الشعبي التقدمي تهيئة انصاره للمشاركة في مسيرة الحكومة المقررة في 09 من الشهر الجاري؛ وأوضح التحالف في بيان صادر عنه أن أهداف المسيرة تتناغم مع أهداف الحزب وجاء في نص البيان:
تنتظر الكونغو الديمقراطية بقلق السبت اقتراب موعد إعلان النتائج الأولية لانتخابات رئاسية حاسمة جرت الأسبوع الماضي، في وقت ضاعفت دول العالم الضغط على كينشاسا لاحترام رغبة الناخبين.
ورغم تحديد موعد إعلان النتائج في 6 يناير نبه رئيس مفوضية الانتخابات في وقت سابق هذا الأسبوع إلى احتمال ارجاء نشرها، في خطوة من المرجح أن تفاقم التوتر في هذه الدولة الواقعة في وسط إفريقيا والتي تشهد عدم استقرار.
احتضن مقر نقابة الصحفيين الموريتانيين في نواكشوط الليله البارحة ندوة إعلامية لتقديم كتاب صدر مؤخرا تحت عنوان " ضد النسيان: صور قلمية لرواد الصحافة الموريتانية الراحلين".
من الأرشيف- 28 نوفمبر: تداول نشطاء على الفيس بوك صورة لإثنين من أبرز قادة المعارضة إبان مؤتمر صحفي بتاريخ 1993، ويظهر في الصورة الزعيم أحمد ولد داده والزعيم مسعود ولد بولخير، بالإضافة إلى عدد من قادة الحزبين.
كأن القدر كتب على موريتانيا أن يأتي بلاؤها من حملة الأقلام وذوي البيان وأصحاب المعارف ومكوري العمائم، قد يفهم سعيُ من أثروا في ظل شخص ما بالتمسك به، وقد يستساغ تعاطف الأرحام ومؤازرة الأقرباء، لكن أن يُطعن الوطن في حاضره، ويمزق في وحدته، ويعرض مستقبله للخطر، ويسعى في تدمير ما تم إنجازه من حرية تعبير، وما قطع من خطوة في سبيل التبادل السلمي على السلطة، والتناوب القانوني على النفوذ من أساتذة وصحفيين ومحامين وكتاب وشعراء وساسة ناجحين في تشتيت الشمل وتلف
أكدت قيادة أركان الجيش الجزائري، رفضها التدخل في الشأن السياسي للبلاد، واصفة الأصوات المعارضة بأنها "غربان ناعقة تتشدق بالبراغماتية والواقعية وتحاول تقزيم المكتسبات الأمنية".
وانتقدت قيادة الجيش، في بيان نشرته مجلة "الجيش"، جنرالات سابقين لانتقادهم أداء المؤسسة العسكرية في تعاطيها مع مستجدات الساحة السياسية، على خلفية التحضير للانتخابات الرئاسية المقبلة.
قالت شركة "نرويجيان شاتل" للطيران إن طائرتها "بوينغ 737" عالقة في إيران منذ ثلاثة أسابيع، بعدما غيرت مسارها جراء عطل طارئ، ولم تتمكن من إصلاحه بسبب عقوبات واشنطن على طهران.
ولا تزال الطائرة في مكانها على الأراضي الإيرانية منذ ذلك التاريخ، ويحاول فنيون نرويجيون إصلاحها، وفق المتحدث باسم الشركة، فيما نقل ركابها في اليوم التالي إلى وجهتهم بطائرة أخرى.