
تعرضت حرمة باحة المسجد الأقصى بمدينة القدس الشريف لاعتداءات وحشية على المصلين في العشر الأواخر من شهر رمضان المعظم، في إطار استمرار موجة من العنف الشديد والممنهج، تنكيلا بالساكنة، وسعيا إلى مواصلة اغتصاب أرضها، من طرف المحتل الإسرائيلي، من اجل طمس معالم المدينة المقدسة، ومحو هويتها العربية.