
ارتفع مستوى الحساسية وتراكم حالة غضب مصرية خلال الساعات القليلة الماضية من الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي تتهمه الدوائر المصرية الامنية الآن بدون إعلان طبعا بإعاقة أول محاولة لتوفير غطاء فصائلي يصلح لتدشين مشاريع إعادة الإعمار.
ظهر انزعاج المصريين الكبير من خلال البيان القاسي دبلوماسيا الذي صدر لإعلان إرجاء اجتماع بين الفصائل الفلسطينية كان اشبه بمؤتمر مصغر وله هدف يخدم الاستراتيجية المصرية في ملف قطاع غزة.