
نشهد بين الفينة والأخرى لحظات نشعر فيها كما لو أن طبقات التاريخ تتحرك تحت أقدامنا لتعيد تشكيل القارة الأوروبية بعنف لافت.
لقد حان الوقت أن نعي بأننا نمر في لحظة من هذه اللحظات. وحان الوقت أيضا أن نتخلى عن حالة عدم التصديق التي نعبر عنها في أن ما يجري أمام أعيننا يحصل في عام 2022.