قال مصدر يوثق به لـــ28 نوفمبر إن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز هنأ الوزير الأول السابق الدكتور مولاي ولد محمد لغظف ورئيس الحزب الحاكم الأستاذ سيدي محمد ولد محم ، على نجاح مهرجان النعمة والإستقبال الكبير الذي حظي به، ووفقا لنفس المصدر فإن الرئيس كلف ولد محمد لغظف بإبلاغ كبار المسؤوليين في الدولة الذين تواجدوا بكثرة هناك، تهانئه على المجهود الكبير الذي قاموا به في التعبئة لزيارة النعمة الأخيرة.

المخطط السري لبقاء الجنرال في السلطة كما وعدتكم يسعي ولد عبد العزيز من خلال الحوار المرتقب الي حل مجلس الشيوخ و استحداث منصب نائب رئيس الجمهورية والرفع من سن الترشح من خلال استفتاء شعبي لن يتم فيه المساس بالمواد المتعلقة بالمأمورية تجنبا لمشاكل الشارع ستمنح حقيبة نائب الرئيس لشريحة لحراطين وفي نهاية العام 2017 سيقدم الرئيس ولد عبد العزيز استقالته من منصب رئيس الجمهورية مفسحا المجال امام نائبه لقبادة مرحلة انتقالية يجري فيها حوار وطني سيشارك فيه ولد

نشر احد المدونيين صباح اليوم صورة لأحد المواطنين بمقاطعة انبيكة لحواش بالحوض الشرقي يوقف رئيس الجمهورية ليبلغه بعض المعاناة التى يعيشها بنفسه، وقد شكلت المناسبة التى لاقت اهتماما خاصا من الرئيس مدعاة للضحك من طرف بعض الوزراء والمرافقين للرئيس، المدون لم يكشف عن مادار في اللقاء لكن الصورة تعكس مايدور في اللقاء المعلن والمباشر بين الرئيس ومواطن المدينة الحديثة التى مازالت تعيش بأحلام العمران والإسكان رغم ان الواقع لايوحى بحصول ذالك قريبا، فقد مضى على

 (د ب أ): ذكرت الشرطة الأسترالية الخميس أنه تم إلقاء القبض على شابة (21 عاما) كانت قد وضع في حسابها المصرفي 4,6 مليون دولار أسترالي (3,4 مليون دولار أمريكي) بطريق الخطأ، وذلك لدى محاولتها السفر إلى الخارج عبر مطار سيدني.

وألقي القبض على تلك المرأة أثناء محاولتها الصعود على متن طائرة متجهة إلى ماليزيا ليل أمس الأربعاء. ومن المقرر أن تمثل أمام محكمة الخميس بتهمة الاحتيال والإنفاق من هذا المال غير المستحق لها عن عمد، لكنها نفت ذلك الاتهام.

كان الإعلان عن مشروع التعديل الدستور القاضي بإلغاء مجلس الشيوخ،  وتشكيل مجالس جهوية  بعد عرض التعديل على الاستفتاء الشعبي، واستعراض الوضعية الاقتصادية للبلد، والرد القوي على حرب الشائعات، التي تقودها بعض القوى السياسية نكاية بالنظام، وانتقاما لنفسها،  لضرب السلم الاجتماعي وأمن البلد واقتصاده الوطني ـ  الذي تمكن من تجاوز الظرف العصيب الذي سببه انهيار أسعار المعادن والتي تشكل أحد أهم الموارد المالية للدولة ـ المواضيع الرئيسية لخطاب رئيس الجمهورية في

أشاد حزب الإتحاد من أجل الجمهورية بمستوى الإستقبال الكبير الذي حظي به رئيس الجمهورية في ولاية الحوض الشرقى، وأوضح الحزب في بيان له  أن الأمواج البشرية التى زحفت إلى ساحة اللقاء للإلتحام مع قائد مسيرة التغيير البناء أبلغ رد على الاصوات المبحوحة والنشار التى تطالعهم من حين لآخر مشككة في المنهج وطاعنة في إدارة الإصلاح، وجاء في نص البيان:

 عاد رئيس الجمهورية  محمد ولد عبد العزيز مساء اليوم الأربعاء إلى نواكشوط قادما من الحوض الشرقى، بعد زيارة شملت النعمة، انبيكت لحواش، شهدت مهرجانا أعلن فيه الرئيس عدة قرارت سياسية، وقد رافق الرئيس في تلك الجولة وفد يضم:

- الدكتور مولاي ولد محمد لقظف، الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية

- محمد سالم ولد البشير، وزير النفط والطاقة والمعادن

-البروفسير كان بوبكر، وزير الصحة

" لفتت انتباهي عند وصولي لمكان التنقيب كثرة السيارات و الأفراد حتى أني سألت نفسي إن كان هذا الجمع قد أتى على كل الذهب المدفون في المنطقة سؤال بررته في لحظته ثقتي العمياء في صدق وجوده و وفرته، شغلنا جهازنا و بدأنا في البحث.

أجرى المدير العام لشركة "سنيم" براهيم ولد محمد امبارك ولد المختار، تغييرات جزئية في الإدارات المركزية بالشركة. التغييرات التي تمت، من بينها:

كانت لحظة إعلان رئيس الجمهورية السيد مجمد ولد عبد العزيز عن نيته تنظيم مهرجان بمدينة النعمه عاصمة ولاية الحوض الشرقي كفيلة بأن تنفخ الرماد عن جمر معركة سياسية لم تكن معالم المنتصر فيها لتتضح لولا إطلاق الرئيس صفارة الإيذان بانطلاق مباراتها. شخصت عيون المراقبين السياسيين تجاه مدينة النعمه وحث الجمهور الخطى صوبها وفتح الفرقاء السياسيون بيوتهم وضربوا خيامهم وشمروا عن سواعدهم فقد حانت لحظة الحقيقة.