
لم يكن من قبيل الصدفة ان تتزامن عملية الهجوم الارهابي الانتحاري الذي استهدف مطار اتاتورك في اسطنبول مع التطبيع التركي الرسمي المزدوج للعلاقات مع كل من روسيا ودولة الاحتلال الاسرائيلي، ولم يكن من قبيل الصدفة ايضا، ان يكون المهاجمون الثلاثة من المنتمين الى دول القوقاز، ويحملون جوازات سفر روسية.