
دفعتني "حادثة أنكرمدي" التي مارس فيها رجال من أهل القرية هذه عنفا بالغوا فيه ضد رجل من أهل "بحجرة" شرقي "اركيز" دفعتني هذه الحادثة لأناقش السؤال الذي يطرح نفسه: إلى أين ينبغي أن يتوجه هذا الشخص للحصول على القصاص ممن جنوا عليه؟ هل يتوجه إلى القبيلة أم إلى الدوله؟ وﻷناقش تبعا لذلك جدلية،أو إشكالية،أو معضلة العلاقة بين الدولة والقبيلة، وعلاقة المواطن وانتماءه،وتعاطيه مع الدولة،أو مع القبيلة،أو تعاطي اﻹثنتين الدولة أو القبيلة مع المواطن .