تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لشاب يخترق الموكب الملكي المغربي خلال مراسم استقبال الملك، محمد السادس، لملك الأردن، عبد الله الثاني، في مدينة الرباط.

ويظهر الفيديو الشاب العشريني وهو يحاول اختراق الحاجز الأمني للموكب الرسمي الذي كان ينقل الملكين إلى القصر الملكي بالرباط، حيث احتشد عدد من السكان على طول المسار الذي قطعه الموكب بين المطار الموجود بمدينة سلا والقصر الملكي.

شهدت مدينة “الجم” التاريخية في تونس، الأربعاء، هدوءاً حذراً غداة عنف واحتجاجات بسبب إعادة فتح نقطة بيع  للخمور في الجهة أثارت غضباً بين صفوف السكان. وشهدت المدينة، التي تضم أحد أشهر المسارح الرومانية في العالم والواقعة بولاية المهدية الساحلية جنوب شرق العاصمة، احتجاجات ليل الثلاثاء الماضي أدت إلى قطع الطرق وحرق الإطارات المطاطية وتعطل حركة سير القطارات  المتجهة نحو العاصمة، وحسب وكالة الأنباء الألمانية.

تلاعب السيد الرئيس بذكاء بالقانون والدستور علنا وتمكن من تمرير رسائل مختلفة عبر طاولة مستقلة تجمع بعض خيرة الصحفيين في البلد، الرئيس خاطب الشعب أن الدستور لم ترفضه أكثر من 20 شيخا متناسيا أن الديمقراطية عبارة "عن أصوات الأكثرية"..؛ والأكثرية في مجلس الشيوخ رفضتـ، فلايعقل ان نقول مثلا لرئيس حصل في الإنتخابات على نسبة 50.2% نسبة غير مقنعة ديمقراطيا، لأن الخاسر في الإنتخابات حصل هو الآخر على 49.8%، وعليه فالفاصلة لايعد بها لأن الفارق مئات الأصوات فقط,

أكد السفير البريطاني لدى ليبيا، بيتر ميليت، أن الجزائر أكثر الدول مرشحة للقيام بدور ممتاز من أجل تسوية الأزمة الليبية لأنها على اتصال مع جميع الأطراف الليبية، مشدداً على أن بريطانيا تؤيد حل سياسي ليبي - ليبي دون أي تدخل عسكري أجنبي.

قال رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز إن الحوار لم يعد مفتوحا على الطريقة التى تصفه المعارضة بــ "المسرحية" وأوضح الرئيس في مؤتمر صحفي يعقده الآن أن الحوار العادي يبقى مفتوحا امام الجميع مؤكدا استعداداه للقاء المعارضين والنقاش معهم، لكنه لن يدخل في حوار آخر غير الإستفتاء على الدستور.

قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إن بيان منتدى المعارضة الذي طالب فيه باستقالة الرئيس ليس قرآنا أوحيا وعليه ليس ملزما لأحد، والتعديلات لم تسقط والمادة 38 نوفمبر ستفعل وفقا لصلاحيات رئيس الجمهورية، وأنا لن أستقيل كما فعل ديكول لأن الظروف تختلف.

قال رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز إن تصويت 20 شيخا من الأغلبية ضد الأغلبية داخل البرلمان بعد مصادقة أكثر من مائة وخمسين نائبا لصالحه لايعد ظاهرة صحية بل قد يكون نتيجة لأزمة اخلاقية وعليه ادعوهم إلى مراجعة ماقفهم انسجاما مع أغلبيتهم.

قال رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز إن الدستور تم رفضه من طرف 20 شيخا فقط من أصل 54 ونحن ماضون بلارجعة في اقرار التعديلات الدستورية عن طريق المادة 38 من الدستور.