سافرت في سنة مضت إلي حوض النهر مرورا بالبراكنة و قريبا من إحدي القري انفجر إطار السيارة و كان معي ثلاث زملاء وصلنا لبلدة صغيرة و في جو خريفي رائع, بدأنا البحث عن (ميشلان), فدلنا طفل علي محل أحدهم , كان مغلقا لكنه ترك رقم هاتفه مكتوبا علي أحد الإطارات اتصلنا به فاخبرنا أنه في عرس ؤ ماهُو صايبْ كانت الأصوات المنبعثة كافية لنستدل عليه, لكن هذا ليس كافيا كي تحل مشكلتنا, فميشلان عضو في أحد الأعصار و هو ملزم بالرقص إن جاء الدور علي عصره وليس بمقدوره مساع