في خطوة جبانة ومخالفة لأسس الديمقراطية واحترام حرية التعبير أقدمت السلطات الأمنية بكيفه صباح اليوم على اعتقال الإطار والقيادي بحزب اتحاد قوى التقدم في ولاية لعصابه محمد ولد صغيرو ، رفقة ثلاثة أشخاص بينهم امرأتان ، على خ

ليتخيل أحدكم أنه طلب رأي حكيم في تجارة فاقترح عليه أن يتبرع بها أو أن يبيعها بنصف ثمنها.  سيكون ذلك صادما وله ما بعده من الأحكام على من كان قبل لحظات يعتبره حكيما...  هذا لأن هناك تعارضا بين الرأي ومصدره إذ لم يصدر أحده

"زوجة الرئيس"، كانت تلك هى كلمة السر وراء الاضطرابات التى شهدتها زيمبابوى، على مدار الساعات الماضية، بتحرك قوات الجيش للاستيلاء على السلطة، والسيطرة على البرلمان، ومبنى التليفزيون، وكافة مؤسسات الدولة.